تداول مؤخرا العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجماعي المتعددة ، فيديو لأحد الآباء و هو يقبل عروس ابنه في حفل زفافهم ، و الذي أدى الى نشوب معركة كانت ستأدي الى مقتل العروس ، و نشوب معركة اخرى بين الحضور.و كما أظهرت بعض اللقطات في الفيديو عندما طلع والد العريس الى خشبة المسرح ليهنأ العريسين ، في حين أن العروس لم تكن مراتحة أبدا و ذلك لأن عمها كان في حالة سكر و كان فاقدا لوعيه حسب ما قال الشهود الذين كانوا من الحضور...

و فجأة و دون سابق علم من العروس ، بدأ والد العريس بتقبيلها في فهما و كانت هده الأخيرة تحاول الهروب متوجهة الى أقاربها لكن بدون جدوى.
و انتشر هذا الفيديو في مخلتف بقاع العالم و خصوصا في الصين ، الى أن عائلة العروس قاموا بطرح بلاغ يطالبون فيه رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعدم نشر الفيديو و تركم و شأنهم.
هذا و في الأخير ، تقدم الوالد للاعتذار و أكد أنه لم يكن في حالة الطبيعية هو الأخر لذلك لم يتحكم في نفسه.
و فجأة و دون سابق علم من العروس ، بدأ والد العريس بتقبيلها في فهما و كانت هده الأخيرة تحاول الهروب متوجهة الى أقاربها لكن بدون جدوى.
و انتشر هذا الفيديو في مخلتف بقاع العالم و خصوصا في الصين ، الى أن عائلة العروس قاموا بطرح بلاغ يطالبون فيه رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعدم نشر الفيديو و تركم و شأنهم.
هذا و في الأخير ، تقدم الوالد للاعتذار و أكد أنه لم يكن في حالة الطبيعية هو الأخر لذلك لم يتحكم في نفسه.و فجأة و دون سابق علم من العروس ، بدأ والد العريس بتقبيلها في فهما و كانت هده الأخيرة تحاول الهروب متوجهة الى أقاربها لكن بدون جدوى.
و انتشر هذا الفيديو في مخلتف بقاع العالم و خصوصا في الصين ، الى أن عائلة العروس قاموا بطرح بلاغ يطالبون فيه رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعدم نشر الفيديو و تركم و شأنهم.
هذا و في الأخير ، تقدم الوالد للاعتذار و أكد أنه لم يكن في حالة الطبيعية هو الأخر لذلك لم يتحكم في نفسه.و فجأة و دون سابق علم من العروس ، بدأ والد العريس بتقبيلها في فهما و كانت هده الأخيرة تحاول الهروب متوجهة الى أقاربها لكن بدون جدوى.
و انتشر هذا الفيديو في مخلتف بقاع العالم و خصوصا في الصين ، الى أن عائلة العروس قاموا بطرح بلاغ يطالبون فيه رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعدم نشر الفيديو و تركم و شأنهم.
هذا و في الأخير ، تقدم الوالد للاعتذار و أكد أنه لم يكن في حالة الطبيعية هو الأخر لذلك لم يتحكم في نفسه.